Close Menu
وطن – يغرد خارج السربوطن – يغرد خارج السرب

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اكتشف ما الذي ينبغي لكل برج تركه خلفه في 2025 بحسب علم الأرقام

    18 ديسمبر، 2025

    هل تخلّت “سكاي نيوز عربية” عن طفلها المدلّل نديم قطيش؟

    18 ديسمبر، 2025

    الأزمة الكبرى وراء غلاء المعيشة في أمريكا تتفاقم من جديد

    17 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 18, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    وطن – يغرد خارج السربوطن – يغرد خارج السرب
    • الرئيسية
    • الهدهد
    • رياضة
    • حياتنا
    • تقارير
    • صحة
    • اقتصاد
    • فيديو
    وطن – يغرد خارج السربوطن – يغرد خارج السرب
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » ابن زايد يورّط الإمارات ويعرّضها لصواريخ إيران وغضبتها!
    تقارير

    ابن زايد يورّط الإمارات ويعرّضها لصواريخ إيران وغضبتها!

    وطن17 يونيو، 2025
    فيسبوك تويتر لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب Copy Link
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في السنوات الأخيرة، تزايدت الشكوك حول الدور الذي تلعبه الإمارات في الصراع الإقليمي في الشرق الأوسط، وتحديدًا في العلاقات المعقدة مع إيران. ومع تطور الأحداث، أصبح واضحًا أن الإمارات لم تعد مجرد شريك تطبيع لإسرائيل، بل تحولت إلى شريك استخباراتي رئيسي في خطة استهداف إيران على مختلف الأصعدة.

    إمارات الطموحات… غرفة عمليات سرية في الفجيرة

    في أكتوبر 2024، تحولت إحدى المنشآت السيادية في مدينة الفجيرة الإماراتية إلى غرفة عمليات سرية للغاية. هذا الموقع الذي كان في السابق بعيدًا عن الأضواء، أصبح ملتقى لعدد من الجهات الاستخباراتية الدولية. ضباط إماراتيون، عملاء من الموساد الإسرائيلي، أفراد من جهاز استخبارات “أمان” الإسرائيلي، بالإضافة إلى ممثلين عن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA)، اجتمعوا هناك لتخطيط عمليات مستقبلية تهدف إلى إضعاف إيران.

    وفقًا لمصادر موثوقة، تم وضع خارطة مفصلة تستهدف البرنامج النووي الإيراني، مع تحديد قائمة اغتيالات لشخصيات هامة في الحرس الثوري الإيراني وعلماء الذرة. العملية كانت تتماشى مع أهداف إسرائيل في استهداف “العقول الإيرانية” التي تقود برنامج طهران النووي.

    العملية الأكبر: دعم لوجستي إماراتي للهجمات الإسرائيلية

    في ديسمبر 2024، نفذت وحدة كوماندوز إسرائيلية عملية معقدة على الساحل الإيراني، بدعم لوجستي كامل من الإمارات. العملية تضمنت إدخال نحو 12 حاوية ذكية محملة بأكثر من 200 طائرة مسيرة مزودة بقنابل نائمة في عمق الأراضي الإيرانية. هذا التنسيق الميداني والتعاون الاستخباراتي بين أبوظبي وتل أبيب أثار تساؤلات جدية حول مدى تورط الإمارات في هذه الهجمات، وتورطها المباشر في تهديد الأمن الإيراني.

    مشروع “Raven”: من التجسس المحلي إلى بنك معلومات إقليمي

    لم تقتصر مشاركة الإمارات على الدعم اللوجستي فقط، بل قامت أيضًا بفتح ملفات مشروع استخباراتي حساس يحمل اسم “Raven”. بدأ هذا المشروع في الأساس كبرنامج للتجسس على المعارضين في الداخل الإماراتي، لكنه تطور ليصبح بنك معلومات إقليمي يوفر لإسرائيل صورًا دقيقة وتحركات لحظية لقيادات إيرانية. في خطوة أخرى لزيادة قوتها الاستخباراتية، حولت الإمارات أقمارها الصناعية – التي كان يُروج لها كأدوات لأغراض بيئية وتنموية – إلى منصات مراقبة عسكرية تخدم المخابرات الإسرائيلية بشكل سري وفعال.

    الإمارات في دائرة النار: هل باتت هدفًا مباشرًا؟

    التحركات الإماراتية الأخيرة لم تذهب دون أن تلاحظها طهران. على الرغم من أن الإمارات ظلت تحاول التملص من مسؤولية هذه الهجمات، إلا أن إيران بدأت تدرك الدور المحوري الذي تلعبه أبوظبي في استهدافها. منذ بداية عام 2025، بدأت وسائل الإعلام الإيرانية تشير بشكل غير مباشر إلى تورط أطراف خليجية، ومنها الإمارات، في التحالف والتعاون مع إسرائيل ضد مصالحها.

    تقارير صحفية تحدثت عن شركات وهمية تعمل من دبي يُشتبه بأنها تعمل كواجهة للموساد، مما يضيف مزيدًا من الضغط على الإمارات التي تجد نفسها في قلب الصراع دون القدرة على التنصل من مسؤولياتها. فمن خلال دعمها العسكري والاستخباراتي الهائل لإسرائيل، وضعت الإمارات نفسها في دائرة الرد الإيراني، والتي قد تشمل صواريخ موجهة إلى المنشآت العسكرية والمرافق الاستراتيجية في أبوظبي ودبي.

    في السنوات الأخيرة، تزايدت الشكوك حول الدور الذي تلعبه الإمارات في الصراع الإقليمي في الشرق الأوسط، وتحديدًا في العلاقات المعقدة مع إيران. ومع تطور الأحداث، أصبح واضحًا أن الإمارات لم تعد مجرد شريك تطبيع لإسرائيل، بل تحولت إلى شريك استخباراتي رئيسي في خطة استهداف إيران على مختلف الأصعدة.

    إمارات الطموحات… غرفة عمليات سرية في الفجيرة

    في أكتوبر 2024، تحولت إحدى المنشآت السيادية في مدينة الفجيرة الإماراتية إلى غرفة عمليات سرية للغاية. هذا الموقع الذي كان في السابق بعيدًا عن الأضواء، أصبح ملتقى لعدد من الجهات الاستخباراتية الدولية. ضباط إماراتيون، عملاء من الموساد الإسرائيلي، أفراد من جهاز استخبارات “أمان” الإسرائيلي، بالإضافة إلى ممثلين عن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA)، اجتمعوا هناك لتخطيط عمليات مستقبلية تهدف إلى إضعاف إيران.

    وفقًا لمصادر موثوقة، تم وضع خارطة مفصلة تستهدف البرنامج النووي الإيراني، مع تحديد قائمة اغتيالات لشخصيات هامة في الحرس الثوري الإيراني وعلماء الذرة. العملية كانت تتماشى مع أهداف إسرائيل في استهداف “العقول الإيرانية” التي تقود برنامج طهران النووي.

    العملية الأكبر: دعم لوجستي إماراتي للهجمات الإسرائيلية

    في ديسمبر 2024، نفذت وحدة كوماندوز إسرائيلية عملية معقدة على الساحل الإيراني، بدعم لوجستي كامل من الإمارات. العملية تضمنت إدخال نحو 12 حاوية ذكية محملة بأكثر من 200 طائرة مسيرة مزودة بقنابل نائمة في عمق الأراضي الإيرانية. هذا التنسيق الميداني والتعاون الاستخباراتي بين أبوظبي وتل أبيب أثار تساؤلات جدية حول مدى تورط الإمارات في هذه الهجمات، وتورطها المباشر في تهديد الأمن الإيراني.

    مشروع “Raven”: من التجسس المحلي إلى بنك معلومات إقليمي

    لم تقتصر مشاركة الإمارات على الدعم اللوجستي فقط، بل قامت أيضًا بفتح ملفات مشروع استخباراتي حساس يحمل اسم “Raven”. بدأ هذا المشروع في الأساس كبرنامج للتجسس على المعارضين في الداخل الإماراتي، لكنه تطور ليصبح بنك معلومات إقليمي يوفر لإسرائيل صورًا دقيقة وتحركات لحظية لقيادات إيرانية. في خطوة أخرى لزيادة قوتها الاستخباراتية، حولت الإمارات أقمارها الصناعية – التي كان يُروج لها كأدوات لأغراض بيئية وتنموية – إلى منصات مراقبة عسكرية تخدم المخابرات الإسرائيلية بشكل سري وفعال.

    الإمارات في دائرة النار: هل باتت هدفًا مباشرًا؟

    التحركات الإماراتية الأخيرة لم تذهب دون أن تلاحظها طهران. على الرغم من أن الإمارات ظلت تحاول التملص من مسؤولية هذه الهجمات، إلا أن إيران بدأت تدرك الدور المحوري الذي تلعبه أبوظبي في استهدافها. منذ بداية عام 2025، بدأت وسائل الإعلام الإيرانية تشير بشكل غير مباشر إلى تورط أطراف خليجية، ومنها الإمارات، في التحالف والتعاون مع إسرائيل ضد مصالحها.

    تقارير صحفية تحدثت عن شركات وهمية تعمل من دبي يُشتبه بأنها تعمل كواجهة للموساد، مما يضيف مزيدًا من الضغط على الإمارات التي تجد نفسها في قلب الصراع دون القدرة على التنصل من مسؤولياتها. فمن خلال دعمها العسكري والاستخباراتي الهائل لإسرائيل، وضعت الإمارات نفسها في دائرة الرد الإيراني، والتي قد تشمل صواريخ موجهة إلى المنشآت العسكرية والمرافق الاستراتيجية في أبوظبي ودبي.

    إسرائيل إيران ابن زايد الإمارات التجسس حرب
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب Copy Link

    المقالات ذات الصلة

    هل تخلّت “سكاي نيوز عربية” عن طفلها المدلّل نديم قطيش؟

    18 ديسمبر، 2025

    تحقيق فرنسي خطير: الإمارات تحارب القضّية من قلب باريس

    17 ديسمبر، 2025

    قمار بترخيص آل زايد.. حين يتحول المحظور إلى استثناء ذهبي

    17 ديسمبر، 2025

    سقوط متواصل.. صلاح يراكم ثروته على دماء غـزة!

    17 ديسمبر، 2025

    بشيكات سعودية.. “صالح” استُخدم كأداة لكسر عزلة الكيان!

    17 ديسمبر، 2025

    من هو نيكولاي ملادينوف؟ دبلوماسي البلقان الذي تراهن عليه الإمارات في ملف غزة

    17 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    أحدث الأخبار

    اكتشف ما الذي ينبغي لكل برج تركه خلفه في 2025 بحسب علم الأرقام

    18 ديسمبر، 2025

    هل تخلّت “سكاي نيوز عربية” عن طفلها المدلّل نديم قطيش؟

    18 ديسمبر، 2025

    الأزمة الكبرى وراء غلاء المعيشة في أمريكا تتفاقم من جديد

    17 ديسمبر، 2025

    من تونس.. ذكرى اندلاع الثّورة

    17 ديسمبر، 2025

    تحقيق فرنسي خطير: الإمارات تحارب القضّية من قلب باريس

    17 ديسمبر، 2025

    قمار بترخيص آل زايد.. حين يتحول المحظور إلى استثناء ذهبي

    17 ديسمبر، 2025
    الأكثر قراءة
    صحة 17 ديسمبر، 2025وطن

    فوائد مذهلة لتناول اللوز يومياً: 10 تغيّرات صحية تحدث لجسمك عند المداومة عليه

    وطن

    Hello there! How can I help you today?

    سحب واسع لأدوية الكوليسترول في أميركا يثير القلق: خلل تصنيعي في آلاف عبوات أتورفاستاتين

    16 ديسمبر، 2025

    ذكر إسرائيل في وثائقي تايلور سويفت يثير جدلاً واسعاً ويشعل غضب معجبيها

    16 ديسمبر، 2025

    من هو نيكولاي ملادينوف؟ دبلوماسي البلقان الذي تراهن عليه الإمارات في ملف غزة

    17 ديسمبر، 2025

    اتهام نيك راينر، نجل المخرج الهوليوودي روب راينر، بقتل والديه طعناً

    17 ديسمبر، 2025
    تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    • LinkedIn
    • Telegram
    الأكثر مشاهدة

    فوائد مذهلة لتناول اللوز يومياً: 10 تغيّرات صحية تحدث لجسمك عند المداومة عليه

    17 ديسمبر، 2025151 زيارة

    سحب واسع لأدوية الكوليسترول في أميركا يثير القلق: خلل تصنيعي في آلاف عبوات أتورفاستاتين

    16 ديسمبر، 202580 زيارة

    ذكر إسرائيل في وثائقي تايلور سويفت يثير جدلاً واسعاً ويشعل غضب معجبيها

    16 ديسمبر، 202567 زيارة
    تقارير مهمة

    ملوك المجاعة.. فضيحة جديدة وما خفي أعظم!

    15 ديسمبر، 2025

    سيدني تحت النار… واحتفال الحانوك تحوّل إلى مجزرة

    14 ديسمبر، 2025

    أبواق الإمارات.. تتضامن مع اليهود وتبكي مع الصّهاينة

    16 ديسمبر، 2025
    • Facebook
    • Twitter
    • Instagram
    • YouTube
    • LinkedIn
    • TikTok
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية
    • اتصل بنا
    • من نحن؟

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    إدارة الموافقة

    لتحسين تجربتك على موقعنا، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط (Cookies) لتخزين و/أو الوصول إلى معلومات الجهاز. إن موافقتك على هذه التقنيات تتيح لنا معالجة بيانات مثل سلوك التصفح أو المعرّفات الفريدة على هذا الموقع. عدم الموافقة أو سحب الموافقة قد يؤثر سلبًا على بعض الميزات والوظائف.

    وظيفية Always active
    يُستخدم التخزين التقني أو الوصول إلى البيانات فقط عند الضرورة لتمكين خدمة يطلبها المستخدم صراحة، أو لضمان نقل البيانات عبر شبكة الاتصالات الإلكترونية.
    Preferences
    The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
    الإحصائيات
    يُستخدم التخزين التقني أو الوصول إلى البيانات حصريًا لأغراض إحصائية فقط. The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
    التسويق
    يُستخدم التخزين التقني أو الوصول إلى البيانات لإنشاء ملفات تعريف للمستخدمين بهدف إرسال الإعلانات، أو لتتبع المستخدم على هذا الموقع أو عبر عدة مواقع لأغراض تسويقية مماثلة.
    • Manage options
    • Manage services
    • Manage {vendor_count} vendors
    • Read more about these purposes
    أعرض التفضيلات
    • {title}
    • {title}
    • {title}